يكفي "ان تبدأ القصة من ثانيا "، ان تبدأ بردة الفعل الدامية
كي تضيع الحقيقة، كي تجعل التعاطف مع الجلاد لا مع المجلود
والمقهور، المشرد من ارضه المطوق من كل الجهات والمعلب...
يكفي ان تبدا القصة من طعن الفلسطيني لليهودي كي تبعدهم
الى خانة الهمجي التواق للدم والذي يهدد اطفال اسرائيل وامنها.
فتحية اجلال لم بدأ القصة من اولا من تاريخ النكبة والذين اعادوا
كي تضيع الحقيقة، كي تجعل التعاطف مع الجلاد لا مع المجلود
والمقهور، المشرد من ارضه المطوق من كل الجهات والمعلب...
يكفي ان تبدا القصة من طعن الفلسطيني لليهودي كي تبعدهم
الى خانة الهمجي التواق للدم والذي يهدد اطفال اسرائيل وامنها.
فتحية اجلال لم بدأ القصة من اولا من تاريخ النكبة والذين اعادوا
الضمير وبكل شفافية الى.السلم الانساني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق