إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الاثنين، 28 سبتمبر 2015

فاطفالنا ومنذ نكبة امتنا الاولى كانوا عرضة الخزي والعار...
كانوا ضحايا للالتباس بين الحق والباطل... كان وقود الرمادية
 في القرار وحتمية المصير... فكل صرخات الالم والاستنكار
لن تنفيدنا مادامت رؤيتنا بعيدة عن المقاومة وتتخبى وراء الذل
بحجة الاستقرار... لو انا استفدنا من ملحمة اطفال كربلاء
والتزمنا الدفاع عن الحق الصريح لكان عبدالله الرضيع ذاك
القربان المدفوع واخره... لكننا لم نتعلم من عدم تضييع
 ما ظفرنا به من كرامة...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق