إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 23 نوفمبر 2016

للثوار المعفرين بالبارود ، لمن سكنوا الوعر حتى ألفهم وصار جزءا منهم ، 
ينتظر خطى اقدامهم في الحجير ويستفيق مع بداية صباحاتهم الفدائية
في الخالصة والمروانية ، لمن قاوم العثماني والفرنسي وطلائع العصابات
اليهودية ، لمن قاوم بالكلمة والفكر والبندقية وكان ابعد مايكون عن الثرثرية
والهمجية ، لادهم خنجر وصادق حمزة وعبدالحسين شرف الدين من الوطن
المسلوب تاريخه وحق تقرير مصيره تحية اكبار واجلال تلتمس المسامحة
وتذم التقصير .
#جبل_عامل #الاستقلال_اللبناني #وادي_الحجير

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق