إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 19 نوفمبر 2016

يومها كانت فلسطين بقبابها وشجرها
وسمائها تراقب أنامل ايدي نسائها ،
تمعن بالخيوط والالوان وشكل الرسم
والتطريز، تصغي بإمعان لأصوات طرطقة
حليهم، مخلفة كل التاريخ وراءها تعطيهم
وحدهم كامل الاهتمام وترسل في نسيمها 
لهم ملامسا من حب ووداع وقبل وأمل ...
#فلسطين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق